الخميس، 28 أكتوبر 2010

بوب مارلي: اسطوره منسيه...


بوب مارلي: اسطوره منسيه...

ومن ناحيه اخرى: اكبر محشش في العالم.

المهم اليك القصه::


لعلك تسمع الاسم للمرة الأولي.. إلا أنها لن تكون الأخيرة.. سيطالعك وجهه علي الزجاج الخلفي لبعض السيارات.. ستجده يبتسم بهدوء في صورته المطبوعة علي الـ (تي شيرت) الذي يرتديه صديقك.. أنه "بوب مارلي".. الفنان الأسطورة..
قارئ الكف .




بعيدا عن الألقاب دعنا نبدأ القصة من البداية.. سنعود للوراء قليلا.. إلي السادس من فبراير من عام 1945 حين ولد «Robert Nesta Marley» في جامايكا لأب في العقد الخامس من عمره وأم لم تتجاوز الثامنة عشر بعد..(!!)
هذا الفارق الكبير بين الأب والأم انعكس على الطفل الصغير.. فلم تكد تنقضي السنة الأولى من حياة "بوب" حتى هجره أباه ليتركه مع أمه الصغيرة يعاني اليتم والتشرد.. أدرك بوب شكل الحياة حوله مبكراً، فعندما بلغ الثالثة من عمره كان يملك قدرات فائقة لجعل الجميع يلتفون حوله وينجذبون إليه..


احترف قراءة الكف كمهنة يكسب منها قوت عيشه هو وأمه الفقيرة المحبطة حيث يعيشون سويا في أزقة حي «Trench Town» بمدينة «Kingston» نفس هذه الأزقة هي التي شهدت نمو هذا الفتي الحالم ونمو إدراكاته أيضاً.



البداية "لا تحكم" :
مئات من الأسئلة ملأت عقل هذا الفتي اليافع وظل يبحث عن إجاباتها بقية عمره.. لماذا أنا أسود اللون..؟! ولماذا يحتل الرجال البيض أرضي وبيتي ويعتدون علي أمي؟؟! إلا أن هذه الأسئلة لم تطل.. ففي عام 1961 التقي بوب مع مجموعة من الشباب احترفوا سويا ًالتسكع في الشوارع بآلاتهم الموسيقية ينشرون موسيقاهم الخاصة بين الناس..


وفي العام نفسه (كان عمر بوب لا يتجاوز حينها السادسة عشر) قدموا عملهم الغنائي الأول تحت اسم «Judge Not» وربما كان أهم ما يميز هذا العمل أنه منح بوب ورفاقه لقباً غاليا ً فسرعان ما عرفهم الناس باسم "خنافس جامايكا" إلا أن هذا اللقب رغم قيمته الغالية للأصدقاء لم يكن يساوي الكثير.. حيث كان بوب وأصدقائه يتقاضون مالا يزيد عن الخمسة دولارات أسبوعيا..(!!!)
لم يكن بوب ورفاقه يقدمون شكلا عاديا من أشكال الموسيقى، بل إنهم علي حد تعبير بعض النقاد كانوا يخترعون لونا جديدا من ألوان الموسيقي امتازوا به ومازال يقدم حتى أيامنا هذه علي أنه اختراعهم الخاص الذي يملكون حقوق ملكيته في العالم كله.



الملك المناضل!!
إنها موسيقي "الريجي Reggae ": تعود كلمة ريجي إلي كلمة أسبانية قديمة بمعني (ملوك الموسيقي ) إلا أن الاختلاف الذي قدمه بوب للمعنى الذي يغني به هو ورفاقه أنها لم تتوجه ملكاً للموسيقي فقط بل توجته علي عرش النضال والحرية للبشر جميعا ً.


قول بوب مارلي:
"كانت الموسيقى في نظري ولا زالت هي الحرية.. أغني لأشعر أني مازلت علي قيد الحياة.. أغني لأعلم الناس كيف يصنعون ثورة وكيف يرفضون أن يكونوا عبيدا لبشر مثلهم".



بوب الزوج والأب
في عام 1966 تزوج بوب من صديقته والمغنية الرئيسية في كورال فرقته "ريتا إندرسون"، التي أنجب منها أبناءه الشرعيين الأربعة سيديللا، وديفيد الشهير بزيجي ، شارون وستيفين، ورث الأولاد الأربعة عن أمهم و أبيهم موهبة الغناء.. وقاموا فيما بعد - بناء على رغبة والدهم - بإنشاء فريق عرف باسم " melody makers " حيث عرف عن بوب ولعه بالروابط الأسرية حيث كان دائما يردد على مسامعهم أن اتحادهم سيكون سر نجاحهم و الهام للآخرين.
أتبع أولاد بوب نفس أسلوبه في الغناء وفي كثيرا من الأحيان قاموا بإحياء بعض أغانيه بتوزيع مختلف، ولا تتعجب إذا قلت لك ونفس الحركات وطريقة تصفيف الشعر!
ولبوب 7 أولاد آخرين نتيجة علاقات غير شرعية، فالبرغم من حب بوب لزوجته ورفيقة كفاحه ريتا إلا أنه أشتهر بتعدد علاقته.. والغريب كان في معرفة ريتا لمعظم هذه العلاقات، فكان بوب يحكي لزوجته عنها ويعلمها في حاله إنجابه من إحدى هذه العلاقات، بل وفي بعض الأحيان كما جاء على لسانها كان يقوم بإحضارهم بيتها لتقوم بتربيتهم.



بوب يطلق الرصاص في أمريكا
دعنا نعود سريعا لفن مارلي وموسيقي الريجي التي أبدع فيه.. ففي الوقت الذي اعتلى فيه بوب عرش الموسيقي في أفريقيا كان الحلم الذي يراوده أن يجد جسرا يمتد به إلي الغرب ليعرفه الأوربيون والرجال البيض الذين هم في نظره رمزا للظلم والفساد والاحتلال..
لم يكن هذا الجسر لينشأ بسهولة خاصة أن موسيقي بوب تختلف بشكل جذري عن النمط الذي يروق للغرب وهي في الأصل خروج صارخ علي موسيقي الروك آند رول التي كان العالم كله يترنم بها في هذا الوقت..


إلا أن الفرصة الذهبية جاءت إلي بوب مارلي عن طريق أحد أشهر موسيقيي بريطانيا «ايريك كلابتون Eric clapton» الذي قدم للغرب أحد أعمال «بوب مارلي» الغنائية وهي «I Shot the sheriff» التي أبدع مارلي في تأليفها لدرجة أن كلابتون أعتقد إنها قصة حقيقة وأن بوب قام بإطلاق الرصاص على أحد بالفعل.. وعندما سأله عنها رد بوب مارلي قائلاً: "بعضها حقيقي وبعضها لا"!
يعالج هذا العمل هيمنة الرجل الأبيض مصائر ومقدرات شعوب العالم الثالث.. بدأ الغرب يعرف بوب ويعشق فنه وأسلوبه؛ فالرجل مازال يتقن فن جذب الناس حوله وشغلهم بما يقدم.. أدمن الشباب أسلوبه في الحياة.. وقفته علي المسرح.. طريقته في الغناء، وحتى خصلات شعره الطويلة المتناثرة علي جبهته..
قبل موته " كل شيء سيكون على ما يرام"



أروع أعمال بوب مارلي
علي الإطلاق أغنية «No Woman No Cry» التي تفيض بالرومانسية والحب والتي أنتجها ليسمعها العالم كله ويشتهر بها بوب شهرة فاقت كل الحدود.. بعدها أحس بوب أن الرحلة انتهت وأن موته قريب، فقدم آخر أغنياته والتي غناها لأصدقائه الذين رافقوه طوال رحلته الطويلة مع الفن والسياسة والتمرد والحب تحت أسم (كل شيء سيكون علي ما يرام everything is gonna be alright)
جاءت النهاية قريبة بالفعل، فشوكة صغيرة أصابت إصبع قدم بوب وهو يمارس كرة القدم الرياضة الشعبية الأولى في وطنه في عام 1977 سببت بداية ورم خبيث وتوجب بتر الطرف المصاب، لكن معتقدات بوب منعته من القيام بذلك، وكان يتغلب على الشعور بالآم بتدخين "المارجويانا" التي هي في معتقدات طائفته


وسيلة للتوحد مع الإله.
تغلغل السرطان إلى جسد بوب مارلي حتى فتك بمعدته وإحدى رئتيه وأخيرا دماغه ليمنح وساما رفيعا من بلاده قبل شهر من وفاته في مستشفى بولاية ميتمي الأمريكية، وتوقف قلب بوب مارلي عن الخفقان في الحادي عشر من مايو عام 1981 وهو في السادسة والثلاثين من العمر..


هذه رحلة بوب مارلي الطويلة إذا حسبت بالأعمال التي تحتويها القصيرة بحساب السنين والشهور..
أتراها كانت تستحق هذا العناء... أنتظر رأيك ..

 

abdallaesmael: عمرو دياب

قصه حياه الهضبه
عمرو دياب الاسم بالكامل : عمرو عبد الباسط عبد العزيز دياب .. تاريخ الميلاد:11/10/1961 الوظيفة: فنان ومطرب عظيم من ساعة ماقال ياغنا .. لحد ماهيعتزل بعد عمر طويل.. اسطوره كل الاجيال مكان الميلاد: بورسعيد الدراسة: معهد الموسيقى العربية الفيلم المفضل: صراع ف الوادى .. الطعام المفضل: السمك الموسيقى المفضلة : Slow Music الكتاب المفضل: الايام .. طه حسين الاله المفضلة: البيانو والعود المطرب المفضل: عبد الحليم حافظ الاغنية المفضلة: ياورد مين يشتريك .. محمد عبد الوهاب الممثل المفضل: عادل امام الممثلة المفضلة: فاتن حمامة اللعبة المفضلة: كرة القدم والاسكواش النادى المفضل: الزمــــــــــــــــــــــــالك اللاعب المفضل: حـــــــــــازم امــــــــــــــام زيي ياحبيب قلبي بتفهم وربنا اللون المفضل: الابيض المقولة المفضلة: حسبى الله لا اله الا هوا وعليه توكلت وهو رب العرش العظيم .. الاطفال: جانا ونور وكنزى وعبد الله .. الزوجة : زينة محمد عاشور .. (( سعودية الجنسية)) بنت امير سعودي البرج: الميزان لون العينين: بنى غامق لون الشعر: اسود غامق مقتطفات من حيــــاة الأسطوره عمـــــرو ديــــــاب: [عمرو كان بمدرسه بورسعيد الابتدائيه وفي اول عام له حدثه حرب 67وهاجر بعدها الي بلده والده الاصليه سنهوت مركز منيا القمح الشرقيه هذه طفولته وفي شبابه بدا طريق الكفاح بدراست الموسيقي بناء علي رغبته ودون اعتراض من اسرته وفي السنه الثانيه بمعهد المو سيقي قابل الاستاذ نبيل عصمت الصحفي وعرض عليه تقديمه في حفل مهرجان القاهره السنمائي بفندق ماريوت وكانت هذه اسواء ايام الكنج حيث اتي من بورسعيد لايملك سوي بضعه جنيهات لاتتعدي 30جنيها وكان يقيم في حجره فوق سطوح عماره بالزمالك فكان هذا العرض وكان لايملك الا 2قميص وبنطلون جنز فاستعار من احد اصدقائه جاكت بدله واشتري بنطلون اسود قبل الحفل بساعات اكتشف بعد ذللك وسعه واضطر ان يلبسه وكان من اصدقائه يومها يحي الموجي ابن محمد الموجي والمسيقار ياسر عبد الرحمن وشريف منير قبل احتراف التمثيل وفي القاعه نجح نجاح منقطع النظير لكن في التلفزيون فشل لان الجاكت واسع ولزياده حركته علي المسرح وعدم استطاعه المخرج من السيطره عليها فجعله امام الناس مثل البهلاوان لكن في القاعه لفت الانتباه لدرجه قيام الفنان نور الشريف لتحيته وكذلك الفنانه صباح وظهرت صورته في مجله الاذاعه والتليفزيون ولكنها كانت صوره رديئه وعليها عبارات قاسيه وكانت هذه الكلمات كفيله بالقضاء علي الكنج وكان هذا متزامن مع فسخ خطوبته مع حبيبته الاولي كانت طالبه معه بالمعهد وهكذا بدات معاناه الكنج وترك الدراسه وذهب ليعمل بشارع الهرم وكان يقول ليس عيبا ان يبدا المطرب حياته في الكازينوهات ولكن العيب ان يقف في مكانه ولا يطور نفسه وعمل باجر ملاليم واتمرمط حتي عام 90حتي عرف الاستقرار المادي وكان كل امله في الحياه ان يعوض ابويه ولكن والده توفي قبل تحقيق الحلم الكبير كان عمرو لديه قلب حساس مرهف كان عمره 15 عام عندما عاش اول قصه حب لمده 3 سنوات لم يصارحها بحبه قال عنها كان اجمل ما فيها براءه شديده ووجه جميل تسكن بجواره في بورسعيد شفتها مرتين او تلاته ...حبتهاقعدت 3 سنين احبها وكل مااقرب منها علشان اقولها "احبك"اخاف وارجع والمم دمعتي من علي خدي...! وعاد عمرو في يوم من مدرسته ليجد الزينه والزغاريد كان فرح حبيبته جلست في الكوشه بفستان الفرح حينئذ شعر بضعفه وقلق حيلته..وطلب منه اهل الحي الغناء باعتبار صوته جميل وغني اغنيه العندليب..احبك...(الكلمه الي انا عايش بيها ...وهادوب كل الشوق فيها) ولكن حبيبته كانت ذو طبع خاص وطلبت الاغاني الشعبيه وانكسر قلب المحبوب وذهب الي شاطئ بورسعيد ليغني بلاش العتاب وانتهت قصت الحب ولكنها تركت في قلبه ذكري رقيقه... من اخوكم عبدالله اتمنى انى اكون اسعدتكم